“صحتك وجمالك يبدآن من سلامــــــك مع مشــــــاعرك.”
رحلتي بدأت عندما أدركت أن الألم ليس عدوًا، بل رسالة من الجسد، وأن الألوان ليست مجرد زينة خارجية، بل لغة تعبّر عن الداخل وتنطق بها الحياة من حولنا.
من هذا الإدراك وُلد شغفي بفهم العلاقة العميقة بين المشاعر والألوان والجسد، وكيف يمكن لهذا التناغم أن يفتح أبواب الشفاء ويعيد للإنسان توازنه ومعناه.